الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
.حَازِم بن عَطاء أبو خَلَف الأَعْمَى: حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا داود بن رشيد، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا معان بن رفاعة، عن أبي خَلَف الأَعْمَى. .حَازِم بن حزام: .حَازِم بن الكرماني بن عبد الرَّحْمن بن عَوْف: .حَازِم مولى عُمَر بن عبد العزيز: .حَازِم بن جَرِير بن حَازِم: .حَازِم بن حاجب: .حَازِم بن عبد الكريم بَصْريّ: .حَازِم بن مُحمَّد بن يُونُس بن مُحمَّد بن حَازِم بن قَيْس بن أبي غرزة الغِفَاريّ: حَدَّثَنا مُحمَّد بن القاسم بن زكريا المحاربي، حَدَّثَنا عبد الأَعْلَى بن واصل، أخبرنا حَازِم بن مُحمَّد قال: سَمِعتُ أمي حمادة بنت مُحمَّد بن عبد الرَّحْمن بن أبي ليلى قالت: كانت عمتي تقول: كانت أختي تصبغ درعها وخمارها وملحفتها في كل شهر وتخضب يدها ورجلها غمسا وقالت: على ذا بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان في يدها مسكتين من ذهب وكانوا يرون أنهما من الفيء. .حَازِم بن سِرْحَان شَيْخ من أهل مِصْر: .يزيد بن حَازِم البَصْريّ: مَنْصُور بن حَازِم، يروي عن أعفر بن مُحمَّد، وَأَبي إسْحَاق السَّبِيعِيّ. .مُحمَّد بن حَازِم: .وأما أبو حَازِم: .أبو حَازِم الأَحْمسي البجلي عبد عَوْف بن الحارث: .أبو حَازِم الأَشْجَعيّ سلمان مولى عزة الأَشْجَعِيَّة: .أبو حَازِم الأَعْرج سلمة بن دِينَار المديني الأَفْزَر: .أبو حَازِم دِينَار مولى أبي رهم الغِفَاريّ: .أبو حَازِم نَبْتَل: .أبو حَازِم عبد الرَّحْمن بن حَازِم: حَدَّثَنا بذلك إبراهيم بن مُحمَّد بن يَحْيى، حَدَّثَنا مكي بن عبدان، حَدَّثَنا مسلم. .أبو حَازِم صخر بن العَيْلَة الأَحْمسي: .أبو حَازِم ميسرة بن حَبِيب النَّهْديّ الكُوفِيّ: .أبو حَازِم القاضي أحمد بن محمد القاضي الكُوفِيّ: .أبو حَازِم القاضي أحمد بن مُحمَّد: وأمَّا: .خَازِم بالخاء: .خَازِم بن القاسم البَصْريّ: حَدَّثَنا أبو عَبد الله الحُسَين بن يَحْيى بن عَيَّاش، حَدَّثَنا الفضل بن زياد، حَدَّثَنا أبو سلمة، حَدَّثَنا خَازِم بن القاسم قال: رأيت أبا عسيب يشرب في قدح خشب قلت: ألا تشرب في أقداحنا هذه الرقاق؟ قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يشرب. يعني – فيها –. .خَازِم بن أبي خَازِم: حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن مُحمَّد الصفار، حَدَّثَنا مُحمَّد بن إِسْحَاق الصغاني، حَدَّثَنا عباد بن موسى، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن جَعْفر، عن حبيب بن حسان، عن خَازِم بن أبي خَازِم، عن عَبد الرَّحْمن بن أبي ليلى، عن أبيه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إذا افتتح الصَّلاَة رفع يديه حتى يحاذي أذنيه». خالفه يزيد بن أبي زياد، رواه عن ابن أبي ليلى، عن البراء. خَازِم بن الحُسَين أبو إِسْحَاق الخميسي، يُحَدِّث عن مالك بن دِينَار وأيوب السختياني، رَوَى عنه أبو مُعَاوية الضرير، وأبو يَحْيى الحماني، وابنه يَحْيى بن عبد الحميد، وأبو غسان وإسحاق بن مَنْصُور، والحَسَن بن الربيع، وروى عن يُونُس بن عُبَيْد وأيوب ومالك بن دِينَار، ومُحمَّد بن جحادة، وغيرهم. .خَازِم بن خُزَيْمَة البَصْريّ: .خَازِم بن خُزَيْمَة البُخَاريّ: .خَازِم بن خُزَيْمَة النَّهْشَليّ: وابنه: خُزَيْمَة بن خَازِم: ولي للرشيد. .وأخوه عَبد الله بن خَازِم. .خَازِم بن جبلة بن أبي نضرة: .خَازِم أبو مُحمَّد البَصْريّ العنزي: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا عُبَيْد الله بن جرير بن جبلة، حَدَّثَنا يعقوب بن بشر العنزي، حَدَّثَنا خَازِم بن مَرْوان: حَدَّثني عَطاء بن السَّائب، عن نافع، عن ابن عُمَر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة وإن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر يوم القيامة وإن الله ليبعث المعروف يوم القيامة في صورة الرجل المسافر فيأتي صاحبه إذا انشق عنه القبر». وذكر حديثا طويلا. .خَازِم أبو مُحمَّد الجهبذ: .خَازِم بن يَحْيى الحُلْوَانيّ: .أحمد بن خَازِم المعافري: .عَبد الله بن خَازِم: .عَبد الله بن خَازِم عتاقة. حَدَّثَنا بذلك أبو بكر الشَّافِعيّ، حَدَّثَنا جَعْفر بن الأَزْهر، حَدَّثَنا المفضل الغلابي عنه. .سعيد بن خَازِم أبو عَبد الله التيمي كُوفِيّ: .مُحمَّد بن خَازِم أبو مُعَاوية الضرير الكُوفِيّ: .عَبد الرَّحِيم بن خَازِم البلخي أبو مُحمَّد: .أبو خَازِم: .أبو خَازِم الصوري عبد الغفار بن الحَسَن بن دِينَار: .أبو خَازِم بزيع الكُوفِيّ: .أبو خَازِم عبد الرَّحْمن بن خَازِم: فيما حَدَّثَنا به إبراهيم بن مُحمَّد بن يَحْيى، عن مكي عنه في باب الخاء. وذكره مسلم في باب الحاء فقال: أبو حَازِم عبد الرَّحْمن بن حَازِم سمع مجاهدا، رَوَى عنه الفضيل بن غزوان وهذا القول وهم والصحيح: أبو خَازِم بالخاء. قال حسين بن حبان، عن يَحْيى بن مَعِين: أبو خَازِم عبد الرَّحْمن بن خَازِم، حَدَّث عنه فضيل بن غزوان، يروي عن مُجَاهد في نبيذ البُخْتُج. حَدَّثَنا وكيع عنه قلت لأبي زكريا: إن قَبِيصَة حدثناه عن سُفْيان، عن عَبد الله بن جابر، عن مُجَاهد ليس بينهما أحد. قال أبو زكريا: وأرى حديث قبيصة سمع من سُفْيان، حَدَّث عنه جابر، عن مُجَاهد وحديث فضيل، عن أبي خَازِم فأدخل حديث هذا في حديث هذا. .أبو خَازِم خُزَيْمَة بن ميسرة الحراني: .أبو خَازِم القاضي عبد الحميد بن عبد العزيز: أنشدنا أبو مُحمَّد يزداد بن عبد الرَّحْمن بن مُحمَّد بن يزداد قال: أنشدني أبو خَازِم القاضي في ابنه: وزادني فيه أحمد بن أبي طاهر الكسائي الفقيه: .بِشْر بن أبي خَازِم الشَّاعِر الأسدي: وأمَّا: .جَارِم بالجيم والراء: .جَارِم بن مالك بن بكر بن سَعْد بن ضبة بن أد بالجيم والراء. ولهم خطة بالبصرة قال الفرزدق: .باب حُجْر وحَجْر وحِجْر وحَجَر وجَحْد بالدال وأَحْجَن: .حُجْر بضم الحاء، وأبو حُجْر وابن حُجْر: وأمَّا: .حَجْر بفتح الحاء وسكون الجيم: .حَجْر رعين: .أبو زُرْعَة المؤذن وهب الله بن راشد الحَجْري المِصْرِيّ: .الحَجْر والأَسَد: .وزهران وسود ابنا الحجر بن عمران: قال أحمد بن الحباب: عيدان: هو جيشان بن حجر بن ذي رعين. وأمَّا: .حِجْر بكسر الحاء: .عبد الحِجْر بن عَبْد المُدان: وقال غير الزُّبَيْر: هو عبد الحَجَر، قاله الطَّبَريّ وغيره. قال الزُّبَيْر: وأم أبي العَبَّاس السفاح ريطة بنت عُبَيْد الله بن عَبد الله، وهو عبد الحجر بن عَبْد المُدان بن الدَّيَّان. وقال ابنُ الكَلْبي: عبد الحَجَر بن عَبْد المُدان سماه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: عَبد الله. وأمَّا: .حَجَر بفتحتين: .فأوس بن حَجَر: .أوس بن حَجَر أبو تَميم الأَسْلَمي: وقال ابن إِسْحَاق فيما آذنني حَبِيب بن الحَسَن، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى المَرْوَزِيّ، حَدَّثَنا ابن أَيُّوب، حَدَّثَنا إبراهيم بن سَعْد، عن ابن إِسْحَاق: أوس بن حَجَر الأسلمي حمل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم على جمل إلى المدينة وبعث معه غلاما له يقال له: مسعود بن هنيدة وإنما هو أوس بن عَبد الله بن حجر كذا نسبه ولده. حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى بن وَهْب وغيره قالوا: حَدَّثَنا أحمد بن يَحْيى الحُلْوَانيّ، حَدَّثَنا فيض بن وثيق، حَدَّثني صخر بن مالك بن إياس بن مالك بن أوس بن عَبد الله بن حجر الأسلمي، شَيْخ من أهل العرج، حَدَّثني مالك بن إياس، أن أباه مالك بن أوس أخبره، «أن أباه أوس بن عَبد الله بن حجر مر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر متوجهين إلى المدينة بدوحات بين الجحفة وهرشي على جمل واحد فحملها على فحل إبله وبعث معهما غلاما يقال له مسعود فقال له: اسلك بهما مخارق الطريق ولا تفارقهما حتى يقضيا حاجتهما منك ومن جملك فسلك بهما الطريق التي سماها ورجع مسعود إلى سيده أوس بن عَبد الله وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم مسعود: أن يأمر سيده يسم الإبل في أعناقها قيد الفرس قال صخر فهي سمتنا إلى اليوم». وقال الزُّبَيْر فيما أخبرنا مُسَلَّم، عن الخَضِر عنه: أم خديجة بنت خويلد فاطمة بنت زائدة بن جُنْدب بن ظهرم بن رواحة بن حجر بن عبد بن معيص بن عامر بن لُؤَيّ. قال: وعَمْرو بن أم مكتوم هو عَمْرو بن قَيْس بن زائدة بن جندب الأصم بن رواحة بن حَجَر بن عبد معيص. .ابن أُثَال حَجَر: .أيوب بن سُلَيْمان بن عبد الواحد بن أبي حَجَر الأيلي أبو سُلَيْمان: وأمَّا: .جَحْد بالدال: بنت حُبَيِّب بن الحارث بن مالك بن حطيط الثَّقَفيّ: تكنى أم عدي تزوجها هاشم بن عَبْد مَنَاف فولدت له: حية بنت هاشم، ثم تزوجها الأحجم بن دندنة بن عَمْرو الخُزَاعِيّ فولدت له أسيدا وإخوته. وأمَّا: .أَحْجَن بزيادة ألف وبالنون: لِهْب بن أًحْجَن بن كَعْب بن الحارث بن الحارث بن كَعْب بن عَبد الله بن مالك بن نصر بن الأَزْد. .باب حِمْيَر وحُمَيِّر وحُمَيْر وخُمَيْر وحَمْنَن نونان وحُمَيْن وجُمَّيْن: .حِمْيَر: .حِمْيَر: حدثناه عُثْمان بن أحمد الدَّقَّاق، حَدَّثَنا عبد الكريم، حَدَّثَنا أبو اليمان، حَدَّثَنا حَريز بن عُثْمان، حَدَّثني راشد بن سَعْد، عن أبي حي، عن ذي مِخْبَر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك. .مُحمَّد بن حِمْيَر أبو عبد الحميد الحمصي السُّلَيْحي: .مُحمَّد بن حِمْيَر: حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا العَبَّاس بن الوليد النرسي، حَدَّثَنا مسكين أبو فاطمة، حَدَّثَنا اليمان بن يزيد، عن مُحمَّد بن حِمْيَر، عن أبيه، عن مُحمَّد بن علي، عن أبيه، عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلها الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم لا تسود وجوههم ولا يكرمون مع الشاياطين ولا يغلون بالسلاسل ولا يجرعون بالحيميم ولا يلبسون القطران في النار حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد وصورهم على النار من أجل السجود». ثم ذكر حديثا طويلا. .اليمان بن يزيد: .أبو حِمْيَر تُبَيْع بن امرأة كعب: فيما أخبرنا الشَّافِعيّ، عن ابن الأَزْهر، عن الغَلاَّبي عنه. وقال غيره: أبو عبيد وقيل: أبو عبيدة. .أبو حِمْيَر إياد بن طاهر بن إياد الرعيني المِصْرِيّ: وأمَّا: .حُمَيِّر: أَرْبَد بن حُمَيِّر. وفيمن شهد بدرًا: خَارِجَة بن حُمَيِّر، وعَبد الله بن حُمَيِّر. من أشجع حليفان لبني سلمة. وفيما أخبرنا مُحمَّد بن عَبد الله بن عَتَّاب، حَدَّثَنا القاسم بن المُغِيرَة، أخبرنا ابن أبي أويس بن إبراهيم، عن عمه موسى بن عقبة: فيمن شهد بدرًا: حارثة بن الحمير، وعبد الله بن الحمير. حليفان لبني خزرج. وفيما أخبرنا مُحمَّد بن علي بن أبي رؤبة العطاردي، حدثنا يُونُس، عن ابن إِسْحَاق فيمن شهد بدرًا: حارثة بن خمير. حليفان من أشجع، قالها بالخاء المعجمة. .مَخْشِيّ بن الحُمَيِّر: .توبة بن الحُمَيِّر: .حُمَيِّر بن عدي القارئ: أخبرنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد، قراءةً عليه وأنا أسمع، حَدَّثَنا عُبَيْد الله بن سَعْد الزُّهْريّ، حَدَّثَنا عمي، حَدَّثَنا أبي، عن ابن إِسْحَاق، حَدَّثني مُحمَّد بن مسلم بن عُبَيْد الله بن عَبد الله بن شهاب، عن عَمْرو بن ثابت أخي بلحارث بن الخزرج: أن عَبد الله بن عَبد الله بن أبي سلول كان أسر رجلا من قُرَيْش، وكان عندهم فكان عَبد الله بن أُبَيّ يأمر معاذة بخدمته وترجيله ويقول: أريد أن تراوديه عن نفسه. يبتغي بذلك أن تحمل منه ليفدي ولده فيكون ذلك أعظم للفداء. قال: وكان عَبد الله بن أُبَيّ خافيا لم يقر الإسلام في نفسه وكانت معاذه مسلمة فكانت تأبى عليه ذلك، قال: ففيها أنزل الله عز وجل ما أنزل. ثم إن معاذة عتقت وكانت فيما بلغني ممن بايع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيعة النساء فتزوجها بعد ذلك سَهْل بن قرظة، أخو بني عَمْرو بن عَوْف فولدت له عَبد الله بن سهل وأم سعد بنت سهل. ثم هلك عنها أو فارقها فتزوجها الحمير بن عدي القارئ، أخو بني خطمة فولدت له توأما الحارث بن الحمير وعدي بن الحمير وأم سعد بنت سهل الحمير. ثم فارقها فتزوجها عامر بن عدي رجل من بني خطمة فولدت له أم حبيب بنت عامر وكانت معاذة بنت عَبد الله بن جبر بن الضرير بن أُمَيَّة بن خدارة بن الحارث بن الخزرج معروف ذلك غير منكر، وكانت أم كلثوم بنت سهل التي كانت عند مسلمة بن مُخَلَّد، ثم تزوجها عبد العزيز إذ قدم عليها مصر أحد من ولد معاذة جوزته كما تجوزه عبد العزيز صلة لهم ومعرفة لقرابتهم لرحم معاذة وماتت أم كلثوم امرأة من بني خدارة بن الحارث بن الخزرج. وأمَّا: .حُمَيْر: عَبد الله وعبد الرَّحْمن: ابنا حُمَيْر بن عَمْرو بن عَبد الله بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل، قتلا يوم الجمل مع عائشة رضي الله عنها. وقال الزُّبَيْر فيما أخبرني مُسَلَّم، عن الخضر بن داود عنه: عبد الرَّحْمن، وعَمْرو ابنا حُمَيْر بن عَبد الله بن أبي قيس قتلا يوم الجمل. وأمَّا: .خُمَيْر بالخاء: .خُمَيْر بن مالك: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عبد الملك بن زَنْجَوَيْهِ، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يُوسُف الفريابي وحدثنا أحمد بن سَعْدان، حَدَّثَنا شُعَيْب بن أَيُّوب، حَدَّثَنا قبيصة قالا: حَدَّثَنا سُفْيان، عن أبي إِسْحَاق، عن خُمَيْر بن مالك قال: سَمِعتُ ابن مَسْعُود يقول: قرأت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة وإن زيدا ذو ذؤابتين. وقال قبيصة: وإن زيدا له ذؤابتان يلعب مع الصبيان. وقال بعضهم، عن أبي إِسْحَاق: عن خَمْر بن مالك وخُمَيْر تصغير خَمْر. .خُمَيْر بن مالك الكَلاَعي: .يزيد بن خُمَيْر اليزني: .يزيد بن خُمَيْر الرحبي: حَدَّثَنا دَعْلَج، حَدَّثَنا خضر بن داود، حَدَّثَنا الأَثْرَم، قال: سَمعتُ أبا عَبد الله وذكر يزيد بن خمير فرفع أمره وقال: ما أحسن حديثه وأصحه روى صَفْوان عنه غير حديث، عن عَبد الله بن بسر قال: وقال شُعْبة: يزيد بن خمير أبو عُمَر الشَّامِيّ. .حسن بن خُمَيْر الحَرَازيّ: أخبرنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد، أخبرنا عمران بن بكار الكلاعي بحمص، حَدَّثَنا الحَسَن بن خمير الحرازي، حَدَّثَنا الجراح بن مَلِيج البهراني، عن شُعْبة بن الحجاج، عن مُحمَّد بن قَيْس، عن حميد الطويل، عن أَنَس بن مَالِك أنه قال: خالطنا أهل البيت يعني – النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم – حتى أن كان ليقول لأخ لي صغير هو أصغر مني: «يا أبا عمير ما فعل النغير؟».
|